موقع العرية لإخباري
مقالات مشابهة
أكدت وزيرة الجيوش الفرنسية، “فلورانس بارلي” اليوم أن بلادها لا يمكنها البقاء في مالي تشهده مالي مع أزمة مع شركائها الدوليين بعد الانقلاب على الرئيس السابق ابراهيم بوبكر كيتا.
من جهته أشار وزير الخارجية الفرنسي “جان إيف لودريان” أن فرنسا ستبحث مع الشركاء، كيفية تعديل عملياتها لمواصلة، وستواصل قتال من وصفهم بـالإرهابيين. في شمال إفريقيا
وأن الوضع في مالي أصبح لا يطاق بعد الانقلاب الذي وقع في مايو 2021″ والمواجهة القائمة في مالي مع مجلس عسكري “خارج عن السيطرة” لا يمكن أن تستمر. وقامت دولة فرنسا قبل أشهر بإعادة ترتيب قواتها العسكرية في مالي، فغادرت قواعدها الثلاث في شمال البلد، وخفضت قواتها التي كان يبلغ عددهاخمسة آلاف عسكري في الساحل الصيف الماضي، وذلك من أجل الاحتفاظ بما بين 2500 وثلاثة آلاف عنصر بحلول 2023. كما وصلت تعزيزات أوروبية ضمن قوة تاكوبا الخاصة التي شكلت بمبادرة من “باريس” لتقاسم أعباء مكافحة الإرهاب في مالي، وإعادة مساندة الجنود الماليين في القتال. هناك.
