أصدرت الرئاسة الفرنسية بيان قالت فيه إن رحيل ديبي يعني أن اتشاد فقدت رئيسا سعى دونما هوادة من أجل أمن البلاد واستقرار المنطقة على مدى 30 عاما”.
وأكد البيان أن فرنسا “تشدد على أهمية أن تتم المرحلة الانتقالية في ظروف سلمية وبروح من الحوار مع كل الأطراف السياسيين والمجتمع المدني والسماح بالعودة السريعة إلى حوكمة تشمل الجميع وتعتمد على المؤسسات المدنية”.
تجدر الإشارة إلى أن الرئيس دبي توفي وهو يقاتل أعدائه الذين حاولوا الانقلاب عليه .
ويعتبر إدريس دبي أحد أبرز قادة دول محموعة الساحل وأكثرهم جرأة في مواجهة الحركات المسلحة.
وبوفاته تفقد مجموعة الساحل عنصرا مهما وفعالا في المنطقة.