نظم حملة الشهادات المزارعون وقفة إحتجاجية أمام الوزارة الأولى مطالبين بإنقاذ القطاع الزاعي من الإنهيار واعتبر المتظاهرون أن السياسة التي ينتجها الوزير الحالي ستؤدي إلى إنهيار القطاع بسرعة وهو انهيار ستكون له نتائج كارثية عليهم كحملة شهادات عاملين في المجال وستصل النتائج السلبية إلى الاقتصاد الوطني ككل وسينتهي حلم الاكتفاء الذاتي من مادة الأرز ويعود المواطن الموريتاني والسوق الوطنية إلى حالها السابق المتمثل في الاعتماد على الخارج الأمر الذي سينتج عنه حتما غلاء في اللسعار وصعوبة معيشة يجدها الجميع
ما سيخلق مشاكل لا حصر لها
قال المتحدث باسم المجموعة أن السلطات مطالبة بالتدخل من خلال وضع خطة طريق واضحة المعالم لانتشال القطاع من واقعه.