مقاطع متداولة عن حالة ذعر واستنجاد من سيدة قرب مقر مقاطعة توجنين كما تقول في المقطع.
أحد المقاطع يظهر شخص يحمل سكين ضخم وآخر يحاول سحبه من المكان.
يقول أحد المتابعين أن القضية لا تتعلق بسطو مسلح بدافع السرقة وإنما هي حالة شجار حول قطعة أرضية أشهر أحد المتشاجرين سيفا في وجه آخر فقامت المرأة بالصياح وطلب النجدة بسبب الهلع.
حالة من الهيستيريا تصيب المواطنين وهم يهددون في الشارع وفي منازلهم وظهور شخص يتعاطى مؤثر عقلي على قارعة الطريق، وليلة البارح نجاة الصحفي والمعلق الرياضي من مجموعة مجرمين أمام فندق شنقيط بلاس.
وقبله قتل الأستاذ الجامعي بالقرب من منزله، إلى جانب حالات طعن متفرقة.
حالة تستدعي وضع خطة عاجلة لمعرفة ما الذي يجري.
ملاحظة: تاريخ الفيديو غير معروف.
توضيح وصلني:
إنارة للرأي العام حول هذ الفيديو المتدوال والذي حاول البعض أن يدرجه في إطار العمليات الإجرامية والسطو المسلح.
اليكم القصة الكاملة:
في خضم المشاكل الكثيرة المتعلقة بالقطع الأرضية الممنوحة من طرف وكالة التنمية الحضرية ” LADU وصلت قضية متنازعين الي حاكم مقاطعة توجنين من أجل النظر فيها، وكان الخصمان علي موعد اليوم مع الحاكم ولكن قبل ان يدخلا محيط المقاطعة وقعت مشادات كلامية بين الطرفين إستخدم فيها احد الأطراف سكينا للتهديد وغير بعيد من مكان الحادثة يوجد جزار لجا اليه شخص من الجماعة الأخري ليحضر سيفا من اجل الرد علي خصمه.
وكل ذالك خارج عن مبني المقاطعة ولكن إستنجاد بعض النسوة بأفراد الحرس المتواجدين بمبني المقاطعة جعلهم يتدخلون لفض الشجار وبالفعل قاموا بتسليم الأشخاص الي الشرطة، وعادت الأمور الي طبيعتها.
لا اكثر ولا اقل فتريثوا قبل إشاعة البلبلة فلا مصلحة من وراء التقول والأكاذيب.