أعلنت إدارة الأمن اليوم في بيان لها حول قضية الجثة التي عثر عليها مدفونة قرب شاطئ الصيادين في انواكشوط
وقال البيان أن الجثة تعود لأحد المهاجرين السرين تم دفن جثته بتلك الطريقة من طرف زملائه الذي كانوا يحاولون الهجرة سرا عبر قارب صعير وعندما أدركوا ضعف القارب قرروا العودة لشاطئ انواكشوط سباحة وعند الاقتراب من الشاطئ فارق صاحب الجثة أنفاسه من شدت التعب وعندها قرر زملاء دفن جثته بتلك الطريقة حتى لاينكشف أمرهم.