يعيش الشارع الأردني حالة من الترقب لبيان رسمي منتظر يتضمن تفاصيل
اعتقال عدد من الشخصيات أمس السبت لـ”دواع أمنية”، من بينها الشريف حسن بن زيد ورئيس الديوان الملكي الأسبق باسم إبراهيم عوض الله وآخرين، في وقت قال فيه الأمير حمزة بن الحسين إنه محتجز في بيته رغم النفي الرسمي.
وقالت صحيفة “الرأي” الأردنية الرسمية اليوم الأحد إن المصالح العليا للمملكة وأمنها واستقرارها “خط أحمر لا يسمح لا بتخطيه ولا حتى الاقتراب منه” مدينة “سعي البعض إلى توهم محاولة انقلابية ومحاولة الزج” بولي العهد السابق الأمير حمزة في ذلك.
وقالت الصحفية
أن “العمل الأمني الذي تواصل خلال أمس هو تعبير عن خط أحمر لا يسمح لا بتخطيه ولا حتى بالاقتراب منه يتعلق بالمصالح العليا للمملكة وأمنها واستقرارها”.
وشهدت اللملكة الأردنية أمس موجة اعتقالات شملت شخصيات نافذة في الأسرة الملكية والديوان الملكي على حلفية ماقيل إنها محاولة انقلاب على الملك حسب ما نشرت مجلة واشنطن بوست الأمريكية.