قالت منظمة بيت الحرية للدفاع عن حقوق الإنسان ومحاربة العبودية أن “الإسلام الصحيح هو النموذج الأسمى للعدالة والإنصاف، كما جسده الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام”،
تصريح المنظمة جاء ردا وذلك على ما قالت إنه نوع من الغموضة والتناقض
أثارها مقطع صوتي متداول، لأحد دعاة الدفاع عن الحرية
تطاول فيه على الإسلام واتهمه بتكريس العنصرية.
وأكدت المنظمة على أن أي عمل حقوقي نزيه وصادق لايمكن أبدا أن يتعارض مع المنهج الإسلامي الحنيف لأن الإسم هو دين العدالة والحقوق وحمايتها وصيانتها
وأي حقوقي يرى عكس ذلك يعتبر نشازا ولايمثل النضال الحقوقي الحق والأصيل بل يمثل أجندة شخصية تخدمه كشخص فقط.