أعلنت الحكومة الماليةأنها فتح تحقيق في مقتل سيدي إبراهيم ولد سيداتي، الرئيس الدوري لمنسقية الحركات الأزوادية، واصفة مقتله ب”الخسارة”.
وأضافت حكومة باماكو في بيان صادر عنها اليوم أن مقتل ولد سيداتي “عمل جبان ودنيء”، مضيفة أن مالي برحيله “خسرت أحد الفاعلين المهمين في عملية السلام بمالي”.
وتعرض ولد سيداتي، لإطلاق نار اليوم من طرف شخصين مجهولين، أصيب على إثره إصابة بالغة ونقل إلى المستشفى، قبل أن يتوفى أثناء عملية جراحية.
ويعتبر الرجل أحد شخصيات الأزوادية البارزة في مالي والمجتمع الأزوادي خاصة حيث تمكن من رئاسة منسقية الحركات الأزوادية في مالي.
Check Also
تعيين أمناء عامين لعدة قطاعات حكومية
أجرى مجلس الوزراء خلال اجتماعه الاسبوعي تعيينات في عدة قطاعات حكومية شملت الأمناء العامين لبعض …