خرج اليوم مجموعة من العلماء في مظاهرة حاشدة أمام القصر الرئاسي مطالبين بتطبيق الشريعة معتبرينها حلا مناسبا لهذا الانفلات الأمني الذي تعيشه البلاد هذخ الفترة وشارك في المظاهرة علاماء كبارب منهم على سبيل المثال لا الحصر العلامة الشيخ محمد الحسن الددو وغيره من العلماء.
وأكد الشيخ الددو في كلمته على أهمية تطبيق الشريعة لأنها هي الحل الوحيد للقضاء على هذا الإنفلات الامني.
تجدر الإشارة إلى أن المسيرة خرجت بعد حادثة الاغتصاب التي حدثت البارحة في توجنين قرب شارع المقاومة
وهي ثاني مسيرة للعلماء يطالبون فيها بتطبيق الشريعة.