غضب عارم ذك الذي عاشه سكان نواكشوط صباح اليوم بعد استقاظهم على فاجعة يتفطر لها القلب تمثلث في عملية إجرامية شملت نهب المال وهتك الأعراض بداية القصة كانت حينما داهمت العصابة مجموعة من النسوة في أحد الأحياء الفقيرة بتوجنين قرب شارع المقاومة وقامت بسرقة كل مالديهم من أموال وبعد ذلك قررت العصابة اغتصاب ابنت الأسرة الثلاثينية التي تعيل أطفال يتاما أبوه ضابط شرطة سابق فارق الحياة منذ زمن
بعد العملية البشع سادت موجة من الغضب العارم بين ساكنة انواكشوط وعم الفزع واكتظت شبكات التواصل الاجتماعي بتدوينات غاضبة تطالب بالقصاص من الجناة وتطبيق حد الحرابة فيهم
تجدر الإشارة إلى أن هذه الجريمة سبقتها جريمة قتل بشعة منذ أيام في نفس المقاطعة.