كتب المدون حبيب الله أحمد تدوينة وضح فيه مايشاع حول نية المغرب ضم مدينة لكويرة إلى باقي الأراضي التي يسيطر عليه
حيث أشيع مؤخر أن المغرب سيحتل مدينة لكويرة وينشئ فيها ميناء.
وهذا نص تدوينة المدون حبيب الله أحمد حول الموضوع:
روج موقع محلي يتارجح بين موالاة للمغرب تارة والبوليساريو تارة أخرى و يعتمد انباء مغلوطة لنية المغرب الاستحواذ على( لكويره) ولفق خبرا قبيحا تقول فيه على وسائل إعلام مغربية لتعضيد كذبته ممارسا النفخ فى كير الفتنة
ورغم ان الموقع محسوب على صحفي وطني مشهود له بالكفاءة والاستقامة المهنية والتجربة الإعلامية الفذة والحرص على المصالح الوطنية والقومية إلا أن تحكم ثلة من المراهقين فى الموقع خاصة بعد انشغال المدير عنه لظروف صحية ابعد الموقع عن المهنية والمسؤولية الوطنية فطفق يزرع الفتنة ويروج لها
( لكويره) لايمكن للمغرب ولاللبوليساريو الاستحواذ عليها قبل الاستحواذ على نواذيبو والنعمة وروصو وسيلى بابى والزويرات
هي متنفس موريتانيا ورئتها ومنخارها الاقتصادي والحدودي
وتنام تحتها عظام شهداء معركتها الشهيرة
التى انتهت باستعادتها من البوليساريو
واليوم فيها علمنا وجيشنا ومن يتقدم نحوها يحتاج لإبادتنا جماعيا قبل دخولها
نعرف ان المغرب يعتبرها مغربية والبوليساريو تعتبرها صحراوية
والأمم المتحدة تراها منزوعة السلاح متروكة تحت تصرف موريتانيا لحين التوصل لحل شامل لمشكلة الصحراء الغربية
أما التاريخ والجغرافيا ودماء شهداء الجيش الموريتاني فتراها موريتانية بالأمر الواقع والتفريط فيها تفريط فى سيادة الدولة الموريتانية ومستقبلها ومصالحها العليا
ملاحظة /
لم تتحدث أية وسيلة إعلام مغربية عن ( لكويره) ولذلك فخبر الموقع المحلي متذبذب الولاء عار عن الصحة